+
أأ
-

فيديو يستحق أن يعمم على جميع منصات التواصل الاجتماعي.

{title}
بلكي الإخباري


‏ُُيُقال " درهم وقاية خير من قنطار علاج "
‏مقولة قالها أجدادنا قديما" نابعة عن حكمة وتجربة وهي ثقافة يجب أن نتبعها ومعناها أن نلتمس الأسباب الموجبة للصحة والسلامة العامة مبتعدين عن مسببات المرض أو الإصابة أو فقدان الحياة لا قدر الله ليكون المرء حصنا" منيعا" ويعيش حياة آمنة" ومستقرة.

‏وهنا جاء دور المركز الوطني للامن وإدارة الأزمات بالتعاون مع سلطة منطقة العقبة الاقتصادية الخاصة وشركة كيمابكو ومختلف الأجهزة الأمنية بحضور مسؤولي السلامة العامة من مختلف شركات المنطقة الجنوبية في توعيتها المستمرة للحفاظ على صحة وسلامة موظفي الشركات بكل حرص وأمانة وتوجيه كل التعليمات المتعلقة بذلك لوضعهم دائماً على بر الأمان وتجسد ذلك من خلال تأدية جملة من التمارين الوهمية لتدريب طواقمها على سرعة الاستجابة الفورية في حال حدوث أي طارئ لا قدر الله بهدف قياس مستوى الاستجابة لجميع الجهات المعنية وتدريب الكوادر والحضور وتحديد أوجه التحسين المستقبلية ونقاط الضعف والقوة . 

‏وقد اجري التمرين بهدف تكاملي ما بين استجابة الشركة من موقع الحدث واستجابة الأجهزة الرسمية الفوري .